حظيت خلاصات ما توصلت إليه تحقيقات وحدتنا بتغطية صحفية بارزة في العديد من الصحف المحترمة حول العالم بما في ذلك الغارديان، ميل أون صنداي الديلي تليغراف داخل بريطانيا، وذي هندوستان تايمز في الهند، ولوموند في فرنسا وإلباييز في إسبانيا، وصحيفة ذي أوستراليان الأسترالية، إضافة إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست ويو إس إيه توداي في الولايات المتحدة.
كما حظي عملنا بتغطية سياسية واسعة النطاق في جنوب أفريقيا وناميبيا وجزر المالديف وكينيا.
نحن فخورون بتقديم صحافة تخدم المصلحة العامة.
حظي التحقيق بعناوين إخبارية رئيسية في الولايات المتحدة بما في ذلك في صحيفة نيويورك بوست، وفي كندا وفي هولندا. كما اهتمت وسائل الإعلام التقنية والموسيقية الرقمية بتلك القصة.
كما نجم عن التحقيق حذف العديد من الصفحات المملوكة لفرق موسيقية يمينية متطرفة. في البداية أرسلت وحدة تحقيقات الجزيرة خمسة نماذج إلى فيسبوك، فقام الموقع مباشرة بحذف ثلاثة منها لأنها تنتهك السياسة التي تحظر خطاب الكراهية بينما وضع الاثنان الآخران قيد المراجعة والتدقيق، مما دفع مجلة التكنولوجيا تي إن دبليو (ذي نيكست ويب) إلى عنونة تقريرها بعبارة "فيسبوك يحذف ثلاث صفحات تابعة لفرق موسيقية تؤمن بتفوق العنصر الأبيض – وذلك يبقي ما لا يقل عن 117 صفحة أخرى."
تصادف الكشف عن ذلك مع تعرض فيسبوك لضغوط متزايدة من قبل مجموعات الدفاع عن الحقوق المدنية والمعلنين تطالبه بحذف المواد المحرضة على الكراهية من محتواه.
رداً على تحقيق وحدة التحقيقات في الجزيرة صرح فيسبوك لصحيفة نيويورك بوست بأن "من المؤسف أن عدم التساهل لا يعني بالضرورة الحيلولة دون وجود مثل هذه التجاوزات."