حظيت خلاصات ما توصلت إليه تحقيقات وحدتنا بتغطية صحفية بارزة في العديد من الصحف المحترمة حول العالم بما في ذلك الغارديان، ميل أون صنداي الديلي تليغراف داخل بريطانيا، وذي هندوستان تايمز في الهند، ولوموند في فرنسا وإلباييز في إسبانيا، وصحيفة ذي أوستراليان الأسترالية، إضافة إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست ويو إس إيه توداي في الولايات المتحدة.
كما حظي عملنا بتغطية سياسية واسعة النطاق في جنوب أفريقيا وناميبيا وجزر المالديف وكينيا.
نحن فخورون بتقديم صحافة تخدم المصلحة العامة.
حظي التحقيق بتغطية كثيفة في وسائل الإعلام الفرنسية، بما في ذلك في لوموند، وليبراسيون، وميديابارت ولوفيغارو. كما ظهر الصحفي دافيد هاريسون على الهواء مباشرة في الشبكة الإخبارية فرانس 3. نجم عن ذلك تنديد مباشر وسريع بمجموعة جيل الهوية من مختلف مكونات الطيف السياسي في فرنسا.
دعا عمدة ليل وحاكم منطقة أوت دي فرانس إلى إغلاق مقرات المجموعة. وعلى مدى الأسابيع التالية شارك المئات من المحتجين في مظاهرات طالبت بإغلاق تلك المقرات بشكل نهائية.
في ديسمبر (كانون الأول) من عام 2020 خلص القضاء إلى تجريم ثلاثة من نشطاء اليمين المتطرف الذين كانت قد التقطت لهم صور أثناء التحقيق، أدينوا بارتكاب جرائم بما في ذلك العدوان والتحريض على الإرهاب. وقال القاضي حينها إن الأدلة الواردة في فيلم "جيل الكراهية" لعبت دوراً رئيسياً في إثبات الجرم بحق هؤلاء الرجال.
WATCH: Behind the clean image, Generation Identity's membership includes violent racists: pic.twitter.com/uOkXI6jRiw
— HOPE not hate (@hopenothate) December 18, 2018
Racisme, violence, salut nazi... Un journaliste d'Al Jazeera a infiltré Génération identitaire et le bar La citadelle à Lille. La justice a ouvert une enquête préliminaire suite à la diffusion de ce reportage. pic.twitter.com/7dpJL70V2U
— France 3 Nord Pas-de-Calais (@F3nord) December 14, 2018
J’ai pris connaissance avec horreur du documentaire révélant des propos insupportables de membres de Génération Identitaire. J’ai saisi le préfet pour faire cesser les agissements de ces individus et obtenir la fermeture de la Citadelle qui n’aurait jamais dû ouvrir à Lille. pic.twitter.com/KxWO8rMgxq
— Martine Aubry (@MartineAubry) December 11, 2018